كيف لادم ان يتقبل صداقة كهده...-موضوع للنقاش-

زائر

السلام عليكم و رحمة الله و تعالى و بركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

اما بعد:
ان الحياة و الواقع الدي نعيشه يفرض علينا ان نكون متعاونين حيث يجد الانسان نفسه وسط محيط معين يفرضه
منطق الحياة سواءا دراسة او عمل....الخ فيكون المصير مشترك
و هنا تظهر العلاقة الوطيدة بين الافراد لمواجهة الصعوبات و هدا ما يسمى بالصداقة التي
قيل و لا يزال يقال عنها الكثير خاصة في زمننا هدا الدي تجردت من كل سماتها و اصبحت وسيلة
يستعملها ادم لقضاء مصالحه فقط فالموظف يقطع علاقته باصدقاء عمله بمجرد التوقف
عن العمل و الطالب يقطع صداقته بزملاء الدراسة بمجرد انهائه لدراسته او تغييره لجامعته
و الطفل يقطع صداقته باصدقاء الحي فقط لان اسرته انتقلت للعيش بمكان اخر فما
عادت كلمة الصداقة تعبر عن كل دلك الوفاء و الاخلاص و الحب و المودة.
و اصبح المرا يشاهد صداقة زائفة و لا يستطيع فعل شيئ بل و اصبح الامر شيئ عادي
بالنسبة اليه
اسئلة نقاشية
1- ما رايك بما جاء في الموضوع؟
2- هل اصبحت الصداقة تعتمد على المصالح فقط؟
3- هل الواقع هو الدي يفرض على ادم هدا التغير؟
ام ان السبب انانية ادم و بحثه فقط عن مصالحه؟
4- اين يكمن الحل للابقاء على الصداقة الحقيقية؟
5- مساحة حرة